عن المنتج :
مقدمه :
في زمن بقى فيه التواصل الحقيقي شبه غايب، لعبة “الكلام على إيه؟” بترجع الدفء للَّمات، وتحوّل أي قاعدة عادية لحفلة ضحك وفضفضة واكتشافات ماكنّاش نتوقعها. دي مش مجرد لعبة، دي أداة اجتماعية ذكية بتكسر الروتين، وتفتح حوار حقيقي بين الأصحاب والعيلة، بطريقة فكاهية وتلقائية.
اللعبة دي بتعلّمك تسمع، وتجاوب، وتكتشف حاجات في نفسك وفي اللي حواليك. ساعات هتلاقي نفسك بتضحك من قلبك، وساعات تانية ممكن تفكر، وساعات تالتة هتلاقي القعدة كلها سايبة الدنيا وبتتكلم عن سؤال واحد.
مش مهم عدد اللاعبين، ولا مكان اللعب، المهم إن “الكلام على إيه؟” بتوصل لكل حد… وتخليه يضحك، ويفكر، ويتكلم.
لو نفسك في لعبة خفيفة، مش مكررة، وتناسب كل الناس، فـ اللعبة دي هتكون استثمارك الأفضل في وقتك وضحكتك. اطلبها دلوقتي، وخلي كل قاعدة ليها طعم جديد، وضحكة مختلفة.
اللعبة مبنية على 64 كارت، كل واحد فيهم بيحمل سؤال مختلف عن التاني، مصممين بعناية علشان يفتحوا باب الكلام، ويولدوا مواقف مرحة، أو نقاشات عميقة، أو حتى إجابات عشوائية بتولّع الجلسة.
مميزات لعبة “الكلام على إيه؟”
1. مناسبة لكل الأعمار بداية من 12 سنة
اللعبة بسيطة وسهلة الفهم، ومفيهاش أي محتوى غير مناسب. الأطفال، المراهقين، الكبار… كلهم هيندمجوا فيها بسهولة.
2. محتوى متجدد ومتنوع
الأسئلة في الكروت مش مكررة، ومش تقليدية. هتلاقي سؤال عن رأيك في الزمن، وآخر عن أغرب عادة، وتالت بيقلبك على نفسك وتكتشف إنك ماكنتش تعرفها كده!
3. تصميم أنيق وعصري
الكروت جاية بتصميم عصري جذاب، ألوان مبهجة، وخامات ممتازة تتحمل الاستخدام الكتير. العلبة صغيرة وسهلة الحمل، تنفع للرحلات والسفر.
4. تحفّز على الكلام وتكسر الملل
اللعبة بتساعد الناس إنها تخرج من قوقعتها. مفيش وقت للسكوت، كل واحد لازم يجاوب، يفتكر حاجة، يفتخر أو يتهزّأ، وكل دا وسط جو من الضحك والتعليقات.
5. لا تحتاج تجهيزات أو وقت إعداد
مافيش قوانين معقدة أو قطع لازم تتجمع. مجرد ما تفتح العلبة، تقدر تبدأ فورًا.
طريقة اللعب بالتفصيل:
اجمع عدد من اللاعبين (يفضل 3 إلى 8).
ضع الكروت مقلوبة في المنتصف.
يختار أحد اللاعبين كارت ويقرأ السؤال بصوت مرتفع.
يجاوب كل الموجودين على السؤال.
بعد انتهاء الإجابات، يتم التصويت على “أغرب” أو “أظرف” أو “أغرب إجابة”.
اللاعب صاحب أعلى تصويت يحتفظ بالكارت.
اللاعب اللي يجمع أكبر عدد من الكروت بنهاية الوقت المتفق عليه هو الفايز.
ملاحظة ممتعة: ممكن تغيّروا قواعد اللعب حسب الجو، تحطوا عقاب، أو تديوا فرصة للسحب من الكروت مرتين لو السؤال محرج.
أمثلة على الأسئلة (من غير حرق):
لو كان عندك القدرة إنك تمسح ذكرى واحدة من دماغك… هتكون إيه؟
إيه أكتر حاجة كنت بتفتكرها حقيقة وطلعت وهم؟
لو حياتك فيلم… هتسميه إيه؟ وليه؟
إيه أكتر حاجة نفسك الناس تبطل تسأل عنها؟
متى وأين تلعب اللعبة؟
في القعدات العائلية بعد الغدا.
في خروجات الأصحاب على القهوة.
في الترحال والسفر.
في التجمعات الكبيرة.
في حفلات عيد الميلاد.
اللعبة مناسبة لأي لحظة محتاجة شوية خفة دم، وكلام يفتح مواضيع، ويكسّر الروتين.
عرض المزيد